نبذة

مؤسسة PASS - سلام لمجتمعات مستدامة

هي مؤسسة طوعية غير ربحية تأسست في 15 يناير 2020م بترخيص وزاري معتمد من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل رقم (427)
PASS - سلام لمجتمعات مستدامة؛ أسسها مجموعة من الشباب والناشطين المجتمعيين من كلا الجنسين في محافظة عدن، تعمل المؤسسة لتحسين مستوى أداء وجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين لمزيد من تحقيق تنمية مستدامة شاملة في محافظة عدن واليمن بوجه عام.

بهية حسن السقاف هي رئيسة المؤسسة وآثار علي محمد هي المديرة التنفيذية وهما المؤسِستان لمؤسسة PASS - سلام لمجتمعات مستدامة

هيكل المؤسسة

تاريخ التأسيس
Jan.15.2020
قبل التأسيس
الحماية والصون

من نحن

رسالتنا

ترسيخ قيم وأبجديات العمل المدني واحترام التنوع، وتعزيز التنمية المستدامة

رؤيتنا

مجتمع متعايش - تنمية مستدامة

المبادئ والقيم

الحيادية

المهنية

الاستدامة

الشفافية

التعلم

التميز

قطاعات وبرامج

الإعلام

الأخبار

06 يوليو 2025

إعلان انسحاب مؤسسة PASS - سلام لمجتمعات مستدامة من شبكة "...

إعلان انسحاب مؤسسة PASS - سلام لمجتمعات مستدامة من شبكة "كاتليست ناو" العالمية تُعلن مؤسسة PASS - سلام لمجتمعات مستدامة عن انسحابها الكامل من عضوية شبكة "كاتليست ناو" العالمية، بما في ذلك فرعها في اليمن ضمن إقليم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يأتي هذا القرار احتجاجاً على استشهاد الزميلة المهندسة سمر صادق، عضو فرع "كاتليست ناو" في فلسطين – غزة، و الصمت عن انتهاكات حقوق الإنسان في فلسطين، ورفع الصوت ضد أي محاولة لتطبيع وجود الكيان المحتل في الشبكةورفضاً تاماً لانضمام كيانات وأفراد من الاحتلال الإسرائيلي إلى عضوية الشبكة العالمية، وهو ما يتعارض مع مبادئ العدالة والإنصاف التي نؤمن بها. وفيما يلي نص رسالة الانسحاب التي تم توجيهها إلى إدارة الشبكة: السادة الرؤساء المشاركون للجنة الأخلاقيات والمجلس الإداري في "كاتاليست ناو"، لقد قرأنا ردكم على رسالة أعضاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعين القلب التي ترى الظلم، وبعين الروح التي تعلم أن الحق واحدٌ لا يتجزأ. لقد كان ردكم اختيارا للسلامة السياسية على حساب الالتزام الأخلاقي والقيمي الذي يفترض أن تقوم عليه كاتليست ناو. نشكركم لأنكم جعلتمونا ننظر في المرآة فتحويل العضو الإسرائيلي إلى المجموعة الإقليمية الأوروبية — وإن بدا "حلاً محايدًا" — هو اعتراف ضمني بأن الظلم واقع لا يُلغى، بل يُدار. لكننا نؤمن أن العدالة كالماء: إن انقطع عن بعضهم، فلن يروي أحدًا. لا يمكن لـ"كاتاليست ناو" أن تدعي الابتكار الاجتماعي وهي تقسم عدالتها جغرافيا . هذا القرار يشبه إعادة ترتيب الكراسي على سفينة تيتانيك! المشكلة ليست في الموقع الجغرافي للفصول، بل في شرعية وجود فصل يمثل كيانًا محتلا. لذلك، نرفض — كإعلان وجودي — أن تُختزل قضايا الإنسانية إلى "ملف إقليمي"، أو أن تُقاس العدالة ببُعد المسافات. دم الفلسطيني هو دم الأفريقي والأوروبي والآسيوي، وظلمه في أي مكان هو ظلم للإنسانية جمعاء، فالحق لا يُوزع جغرافيا كخرائط استعمارية، والكرامة الإنسانية لا تُجزأ . نعلم أن القرار نابع من نية حسنة، لكن "النوايا الحسنة" — في زمن الظلم — لا تكفي، فالعدالة لا تُصنع بالمساومات، بل بالوقوف الجريء ضد الظلم، ونحن لا نرفض هذا القرار لأننا "شرقيون،" بل لأننا نرفض أن يُقاس الظلم بمعايير مزدوجة . وبناء على ذلك : - نرفض أن نكون أرقاما في سجلات الفروع، بل شركاء في عدالة لا تعرف الحدود. نقولها بوضوح: "من يقف مع العدالة — من أي أرض — فهو منا، ونحن منه ." نرفض أن نكون أدوات في نظام يُجزئ الحقوق، أو أن نبارك أي قرار قضايا الإنسانية إلى مجرد بند إداري . - نعلن رفضنا القاطع لكل أشكال التطبيع مع الانتهاكات الإنسانية، أو التعامل معها كقضايا جغرافية . - نعلن انسحابنا الجماعي من الشبكة كأعضاء في فرع اليمن -كاتليست ناو لأن العدالة لا تُناقش في أروقة الفروع او المناطق، بل في ساحات الضمير الإنساني . لن نستجيب للخوف، بل لنداء الضمير الذي يقول: "الحق لا يُمسح، والدم لا يُوزع، والعدالة لا تُحاصر في الأدراج ." فرع اليمن – كاتليست ناو catalystnow.net Catalyst 2030 Yemen
25 مارس 2025

اللقاء التشاوري الموسع لمخرجات الخطة الوطنية لأجندة المرأ...

اختُتمت في محافظة عدن أعمال اللقاء التشاوري الموسع لمراجعة مخرجات الخطة الوطنية لأجندة المرأة والسلام والأمن NAP - WPS ، الذي نظّمه تكتل نون النسوي بالشراكة مع مؤسسة PASS – سلام المجتمعات المستدامة، وبدعم من منظمة شباب بلا حدود ومنظمة سيفرورلد، وبرعاية معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس اللجنة الاستشارية للخطة الوطنية.وخلال اللقاء، الذي استمرلمدة يومين، تم استعراض مخرجات الجيل الأول من الخطة (2022-2024) من قبل الخبيرة المحلية عبير نعمان ممثلأ عن UNDP، وسهى السقاف ممثلاً عن مؤسسة SOS، وشيهناز باموسى عن مؤسسة PASS. كما تم تقسيم المشاركين إلى ست مجموعات عمل لصياغة التوصيات النهائية، حيث أكدوا على أهمية البناء على المكتسبات السابقة وتوسيع نطاق العمل ليشمل جميع المحافظات المحررة. وتضمنت توصيات اللقاء، تعزيز استدامة البرامج والأنشطة، وتمكين النساء، وتعزيز مشاركتهن في صنع القرار على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. كما شددت على ضرورة تكثيف الشراكة بين جميع فئات المجتمع في العمل المدني، وتوحيد الجهود بين الوزارات والقطاعات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني المعنية بقضايا المرأة. يُعد هذا اللقاء خطوة مهمة نحو تعزيز دور المرأة في بناء السلام، وترسيخ قيم الشراكة والتعاون بين مختلف الجهات الفاعلة في المجتمع.
المزيد

الصور

المزيد

الفيديوهات

المزيد

قصص النجاح

تمكين الشباب يصنع اقتصاد قوي

كان ولا يزال المعهد المهني في المنصورة - عدن يقدم خدماته التعليمية لجميع شباب من كلا الجنسين، لكنه كغيره من المؤسسات التعليمية الحكومية في البلاد تأثر بشكل كبير بتدهور الأوضاع المعيشية والانهيار الاقتصادي وتدهور العملة المحلية وتراجع الخدمات؛ مما أدى إلى تقليص مدة الدراسة من ثلاث سنوات إلى سنتين، وإغلاق أكثر من خمس ورش مهنية داخل المعهد. هذا التراجع انعكس سلبًا على جودة التعليم والتدريب حيث أصبح الضغط كبيرًا على الورش القليلة المتبقية، في ظل نقص حاد في الأدوات والمعدات اللازمة للتطبيق العملي، الامر الذي شكل عائقًا حقيقيًا أمام الطلاب في مسيرتهم المهنية والتعليمية. وسط هذا الواقع الصعب! جاءت الاستجابة من تكتل السلام والتنمية بالشراكة مع مؤسسة PASS- سلام لمجتمعات مستدامة، الذين أدركوا أهمية الدور الذي يلعبه المعهد في تأهيل الشباب وضرورة دعمه في هذه المرحلة الحرجة، فتم تزويد ورشتي "كهرباء سيارات" و"تمديدات الكهرباء" بالمعدات والأدوات الأساسية ليس فقط لإحياء التدريب العملي، بل لإعادة الحياة إلى واحدة من أهم الخطوات التعليمية التي كانت مفقودة لسنوات وهي فتح السنة الثالثة من الدبلوم المهني. إعادة فتح هذه السنة الدراسية لم تكن مجرد إجراء إداري، بل كانت بمثابة دفعة قوية أعادت الحافز والأمل لعشرات الطلاب لاستكمال دراستهم، سواء على المستوى الجامعي أو لمتابعة التعليم في الخارج. هذا التدخل ترك أثرًا ملموسًا ليس فقط على مستوى الأفراد، بل على مستوى المجتمع ككل؛ حيث ساهم في رفد السوق بأيدٍ عاملة مدربة، وتحريك عجلة الاقتصاد المحلي ومنح الشباب فرصة حقيقية للانتقال من واقع البطالة والضياع إلى فضاء التمكين والعمل وبناء مستقبلهم.

هدفي هو خلق تواصل حقيقي مع الآخرين، مما يعزز من إثرائهم بالمعلومات والمهارات

مرام التي تبلغ من العمر 23 عامًا فنانة في الرسم السيريالي، تحب مرام المجال الإبداعي الذي يسمح لها في التفكير والابداع والخروج عن المالوف ولهذا تدرس التصميم الداخلي، وهي تسعى دائمًا للتعلم وتجربة المجالات الجديدة شغفها وحبها لمجال الهندسة الصوتية جعلها تخوض تجربة جديدة في صناعة البودكاست. لطالما حلمت مرام بامتلاك عدتها الخاصة بإنتاج البودكاست ولكن لم تنتظر حتى تاتي الفرصة اليها وبدأت بممارسة الهندسة الصوتية التي لطالما كانت حلم بالنسبة لها، وفتحت الابواب لفرصة ومبادرات جديدة لم تكن مخطط لها. مشاركتها في التدريب أتاح لها معرفة مهاراتها وقدراتها في التعامل مع المشكلات وكيفية معالجتها وجعلها تعرف ذاتها أكثر ومما أتاح لها مواجهة المشكلات بكل ثقة وبقوة. استمرت مرام في ممارسة الهندسة الصوتية وانشأت قناة على الانستجرام لمشاركة تجربتها وافكارها مع الاخرين. تقول مرام معبرةً عن سعادتها " قبل التدريب لم أكن اعلم كيف اصنع بودكاست متكامل من (السكربت، والالقاء، والهندسة الصوتية.. الخ) ولكن بعد التدريب إضافة لي الكثير من المعلومات والمهارات التي ساعدتني في تحسين من مستواي في انتاج البودكاست وخصوصًا الهندسة الصوتية" اضافة مرام " هدفي هو خلق تواصل حقيقي مع الاخرين مما يعزز من إثرائهم بالمعلومات والمهارات" يأتي مشروع "يمن صوت" بتمويل من صندوق الابتكار لمشاركة الخريجين AEIF2023 وبالشراكة مع مؤسسة PASS -سلام لمجتمعات مستدامة وبتنفيذ من مجموعة شباب خريجي برامج التبادل الثقافي”YES”. 

# أصبحتُ_صوتًا_للكثيرين_وهذا_هو_أكبر_إنجاز لي!

في قلب مدينة عدن النابضة بالحياة تقيم ليلى مراد البالغة من العمر 21 عامًا في مديرية المعلا، وهي طالبة في السنة الثالثة بكلية الاعلام في جامعة عدن، ليلى مثلها مثل بقية الشباب الذين يسعون الى التطوير من أنفسهم وقدراتهم وإدراكهم، قررت أن تخطو خطوة جريئة نحو تحقيق حلمها بأن تصبح إعلامية مؤثرة فاختارت عالم البودكاست منصةً لإطلاق صوتها وإبراز موهبتها وزيادة فرص نموها في مجالها المهني.  دفعتها رغبتها الجامحة في التطور والتعلّم والانضمام إلى تدريب متخصص في صناعة البودكاست، حيث اكتسبت المهارات والمعرفة اللازمة لخوض هذه التجربة المميزة. وقد وجدت في هذا التدريب الدافع الذي كان ينقصها لتبدأ رحلتها في عالم البودكاست.  بتشجيع من عائلتها هو ما ساعدها وغرس فيها قيم الصبر والمثابرة. وبعد اخذها لتدريب صناعة البودكاست الذي أهّلها وجعلها قادرة على استكمال رحلتها في المجال بكل شغف وعزيمة واصلت ليلى مسيرتها في صناعة البودكاست بعد التدريب واستطاعت التغلب على التحديات والصعوبات التي واجهتها في رحتها منذ بدايتها.  "صوت واحد الى الاف المستمعين" هي العبارة التي تختصر قصة نجاح ليلى.  حاليًا تعمل ليلى على انتاج حلقات بودكاست بعنوان "لؤلؤة يافع الخفية”  تعتبر ليلى نموذجًا للشباب اليمني الطموح الذي يسعى إلى تحقيق أحلامه في ظل الظروف الصعبة. قصتها هي قصة إلهام للكثيرين، فهي تدل على أن العزيمة والإصرار هما مفتاح النجاح، وأن الشباب قادرون على تحقيق إنجازات كبيرة إذا ما توفرت لهم الفرص المناسبة.  يأتي مشروع "يمن صوت" بتمويل من صندوق الابتكار لمشاركة الخريجين AEIF2023وبالشراكة مع مؤسسة PASS -سلام لمجتمعات مستدامة وبتنفيذ من مجموعة شباب خريجي برامج التبادل الثقافي” YES”. 

تمكين المرأة، استثمار في المستقبل

 تحسين ظروف العمل لتعزيز دور المرأة في الشرطة عانت مراكز الشرطة في خورمكسر، العريش، والمعلا من ظروف عمل غير ملائمة، مما أثر بشكل مباشر على قدرة مسؤولات التوثيق والمحققات على أداء مهامهن بكفاءة. كان هناك نقص واضح في التجهيزات الأساسية، مثل المرافق الصحية ومكاتب العمل، ما جعل من الصعب على النساء العمل في بيئة داعمة. هذا الوضع تطلب تغييرات شاملة لضمان بيئة عمل ملائمة تمكنهن من أداء مهامهن بفعالية. استجابة لهذه التحديات، قامت منظمة "PASS" بالتعاون مع إدارة الأمن في عدن بإجراء تقييم شامل للاحتياجات في مراكز الشرطة المستهدفة. استنادًا إلى نتائج هذا التقييم، تم اتخاذ خطوات ملموسة لتحسين البنية التحتية. تضمنت هذه الخطوات ترميم الحمامات، تركيب مظلات شمسية لتوفير الظل والراحة للعاملين، وتثبيت أنظمة طاقة شمسية في أقسام الشرطة النسائية. بالإضافة إلى ذلك، تم تركيب مكيفات هواء، وأجهزة كمبيوتر، وطابعات لتسهيل عمل مسؤولات التوثيق وتحسين جودة عملهن. كانت هذه التحسينات ضرورية لضمان بيئة عمل صحية وآمنة، تعكس الاهتمام بدعم المرأة في المؤسسات الأمنية. نُفذت هذه المبادرة بشكل منهجي، بدءًا من توفير المواد اللازمة وحتى توظيف العمال المؤهلين لإتمام عمليات الترميم والتحديث. وركزت الجهود على خلق بيئة عمل مريحة وآمنة تمكن النساء من أداء مهامهن بكفاءة واحترافية. نتيجة لهذه التغييرات، ظهرت آثار إيجابية واضحة على أداء مسؤولات التوثيق والمحققات. تحسنت بيئة العمل بشكل ملحوظ، مما أدى إلى رفع الروح المعنوية وزيادة الإنتاجية. هذا المشروع يعكس التزامًا حقيقيًا بتحسين ظروف العمل وتعزيز دور المرأة في قطاع الأمن. إذا استمرت هذه الجهود، فمن المتوقع أن تؤدي إلى تعزيز حقوق المرأة ودورها الحيوي في المؤسسات الأمنية، مما يساهم في تحقيق بيئة عمل أكثر شمولية وفعالية

شرطة مؤهلة وقريبة من المجتمع

كانت مراكز الشرطة في مديريات خورمكسر والمعلا والعريش بحاجة ماسة إلى تحسين مهارات وقدرات عناصرها، خاصة فيما يتعلق بقضايا النوع الاجتماعي. فقد كانت هذه القضايا تتطلب اهتمامًا خاصًا، إلا أن نقص المعرفة والمهارات لدى عناصر الشرطة شكل عائقًا كبيرًا أمام تقديم دعم فعال في هذا المجال. مراكز الشرطة الثلاثة — مركز خورمكسر، مركز العريش، ومركز المعلا — كانت تستعين بـ 21 فرداً من الجنود والضباط، بواقع 7 ممثلين من كل مركز. هؤلاء الأفراد افتقروا إلى التدريب الكافي في مجالات حيوية مثل التقنيات الجنائية، مدونة السلوك، ومبادئ التعامل مع قضايا النوع الاجتماعي، مما أثر على قدرتهم في تقديم الدعم الفعال للمجتمع. استجابة لهذه الاحتياجات، تم تنظيم ورشة تدريبية استمرت لمدة ستة أيام خلال شهري يوليو وأغسطس، شارك فيها 21 ممثلاً من المراكز الثلاثة. تضمن التدريب مواضيع مهمة مثل التقنيات الجنائية، مدونة السلوك، قانون هيئة الشرطة، واجبات مأموري الضبط القضائي، قانون الإجراءات الجزائية، وقانون العقوبات. كانت هذه الجهود بتنسيق وثيق مع إدارة الأمن في محافظة عدن، وتم إعداد قوائم بأسماء المشاركين في غضون الأسبوعين الأولين من يوليو، بما في ذلك المتدربين ومسؤولات الأرشفة والمحققات، بهدف ضمان مشاركة ممثلين ذوي خبرة واهتمام في هذا المجال. تم اختيار المدربين بعناية لضمان تقديم محتوى تدريبي فعال يلبي احتياجات المتدربين ويعزز من قدراتهم العملية. كانت هذه المبادرة مدفوعة برغبة قوية في تحسين أداء الشرطة وزيادة الثقة بين المجتمع والأجهزة الأمنية. وقد بدأت نتائج هذا التدريب تظهر بوضوح فور انتهاء الورشة، حيث اكتسب ضباط الشرطة المهارات اللازمة للتعامل بشكل أكثر كفاءة مع قضايا النوع الاجتماعي، مما أسهم في تعزيز ثقة المجتمع في الشرطة. تُعتبر هذه الورشة خطوة هامة نحو تحسين قدرات الشرطة في عدن وتعزيز الشمولية والعدالة. وإذا استمرت مثل هذه البرامج التدريبية، فمن المتوقع أن تحدث تحسينات مستدامة في كيفية تعامل الشرطة مع القضايا الحساسة، ما يساهم في خلق بيئة أكثر أمانًا وشمولية للجميع.
المزيد

احصائيات

عدد المستفيدين

0

عدد المشاريع والأنشطة

0

فريق العمل

0

شركاؤنا

وثائق

استعراض

تقرير المحاسب القانوني لسنة 2023

تقرير المحاسب القانوني لسنة 2023
استعراض

مدونة قواعد السلوك الخاصة بمؤسسة PASS - سلام لمجتمعات مستدامة

مدونة قواعد السلوك الخاصة بمؤسسة PASS - سلام لمجتمعات مستدامة
استعراض

تقرير حصاد النتائج لتكتل السلام والتنمية -PDC

تقرير حصاد النتائج لتكتل السلام والتنمية -PDC
استعراض

دراسة بحثية تقييمية عن واقع بناء السلام والامن المحلي في محافظة -عدن

دراسة بحثية تقييمية عن واقع بناء السلام والامن المحلي في محافظة عدن
استعراض

تقرير بحثي عن واقع المكونات النسوية في - عدن

تقرير بحثي عن واقع المكونات النسوية في عدن
كل الوثائق

إعلانات ووظائف

المزيد

فريق العمل

تواصل معنا

معلومات التواصل

[email protected]

02-262-384 00967

773-617-822 00967

738-796-718 00967

عدن - صيرة - شارع حسن علي

عمارة البابكري - الدور الثالث - مكتب (26)

ساعات العمل 08:00 - 16:00